سياسة
رئيسة مجلس أزيلال تعفي ملاك الأراضي غير المبنية من الضريبة وتحرم الجماعة من مليون درهم
أياما قليلة على انعقاد الدورة العادية، تفجر خلاف بين أعضاء المجلس الجماعي لأزيلال حول إعفاء بعض الملزمين من أداء الضريبة على الأراضي غير المبنية ما حرم على الجماعة مداخيل

أياما قليلة على انعقاد الدورة العادية، تفجر خلاف بين أعضاء المجلس الجماعي لأزيلال حول إعفاء بعض الملزمين من أداء الضريبة على الأراضي غير المبنية ما حرم على الجماعة مداخيل جبائية هامة.
ووفق مراسلة تتوفر عليها قناة شوف تيفي، وجه أعضاء من المجلس الجماعي لأزيللال مراسلة لرئيسة المجلس عائشة آيت حدو تحمل توقيع نواب لها، يُسائلونها حول إعفاء بعض الملزمين بأداء الضريبة من الضريبة على الأراضي غير المبنية، والمتعلقة حسب المراسلة بالشواعد الإدارية للإعفاء رقم 91 المتعلقة بالعقار ذي المساحة 37335 متر مربع بتاريخ 27 مارس 2020.
كما شمل الإعفاء كذلك الشهادة الإدارية رقم 92 وتخص العقار ذي المساحة 10929 مربع والمسلمة بتاريخ 27 مارس 2020، ما “فوت على الجماعة مداخيل مالية مهمة تقدر بحوالي مليون درهم مما يطرح أكثر من علامة استفهام حول هذا القرار الإنفرادي” المتخذ ” من لدن رئيسة المجلس وفق نص المراسلة.
وأشارت المراسلة إلى أن جماعة أزيلال لم يسبق لها أن “قامت بإعفاء أي ملزم بأداء هذه الضريبة، بل أكثر من ذلك أن مصالح الجماعة قامت باستخلاص هذه الضريبة مؤخرا على الأراضي المقتناة من طرق الجماعة والمخصصة للمنطقة ذات الأنشطة الاقتصادية رغم مطالبة مالكي هذه العقارات بإعفائهم”.
وطالب المنتخبون وفق المراسلة بتوضيحات من الرئيسة عائشة آيت حدو حول هذا القرار الذي حرم الجماعة من مداخيل مالية مهمة، و “والمجانب لقوانين الجماعات المحلية”.
هذا وتتوجه الأنظار الثلاثاء المقبل 6 أكتوبر إلى أزيلال، حيث ستشهد الدورة العادية للمجلس الجماعي نقاشا ساخنا، حول المنح الممنوحة للجمعيات الرياضية والتي تم توزيعها خارج الضوابط والمساطر المعمول بها في هذه الحالات.
سياسة
وزير الصحة يحل ضيفا على الجمعية المغربية للعلوم الطبية لطرح سيناريوهات مواجهة كورونا

يحل وزير الصحة، البروفسور خالد آيت الطالب، ضيفا يوم السبت 25 يوليوز 2020 على الجمعية المغربية للعلوم الطبية، انطلاقا من الساعة الثالثة زوالا، للمشاركة في ندوة افتراضية حول سيناريوهات مواجهة الجائحة الوبائية لفيروس كوفيد 19 في موسم الخريف المقبل، والاستعدادات المتخذة في حالة تسجيل موجة ثانية من الوباء.
سياسة
الملك يهنئ رئيس جمهورية الباراغواي بمناسبة احتفال بلاده بعيدها الوطني

بعثالملك محمد السادس ببرقية تهنئة إلى رئيس جمهورية الباراغواي ماريو عبدو بينيتيز، وذلك بمناسبة احتفال بلاده بعيدها الوطني.
وأعرب جلالة الملك، في هذه البرقية، للسيد ماريو عبدو بينيتيز عن خالص التهاني وصادق المتمنيات بموفور الصحة والهناء، ولشعب الباراغواي الصديق بموصول التقدم والازدهار.
ومما جاء في هذه البرقية “وأود بهذه المناسبة، أن أشيد بالتطور المضطرد الذي يطبع علاقات الصداقة والتعاون القائمة بين بلدينا، مؤكدا لكم حرصي على مواصلة العمل سويا معكم، من أجل تعزيز هذه العلاقات، والدفع بها قدما نحو آفاق أوسع، خدمة للمصالح المشتركة لشعبينا الصديقين
سياسة
منظمتان حقوقيتان دوليتان تفضح قمع المدافعين عن حقوق الإنسان في الجزائر
شرت الفيدرالية الدولية لحقوق الإنسان والمنظمة العالمية لمناهضة التعذيب، بشكل مشترك، تقريرا حول قمع المدافعين عن حقوق

شرت الفيدرالية الدولية لحقوق الإنسان والمنظمة العالمية لمناهضة التعذيب، بشكل مشترك، تقريرا حول قمع المدافعين عن حقوق الإنسان في الجزائر.
وتعرض هذه الوثيقة، التي نشرها مرصد المؤسستين المعنيتين بحماية المدافعين عن حقوق الإنسان، التسلسل الزمني للهجمات التي تعرض لها النشطاء الحقوقيون في الجزائر خلال الفترة ما بين 22 فبراير 2019 و5 ماي 2020، “بعد عام من انطلاق شرارة الحراك الشعبي، وفي خضم جائحة كوفيد-19 العالمية، التي تجتاح الجزائر بقوة”.
وحسب المرصد، فإن المدافعين عن حقوق الإنسان مستهدفون بشكل خاص من طرف السلطات الجزائرية، في الوقت الذي يتعين فيه على الحكومات أكثر من أي وقت مضى “الإفراج عن جميع المعتقلين من دون سند قانوني كاف، بمن فيهم السجناء السياسيون وباقي السجناء المعتقلين لمجرد تعبيرهم عن آراء منتقدة أو معارضة”.
ووفقا للتقرير، “إذا كان متزعمو الحراك، الذين يواصلون مطالبتهم السلمية بانبثاق جزائر ديمقراطية، قد قاموا بتعليق المظاهرات منذ 15 مارس 2020 بسبب تفشي وباء فيروس كورونا، ولأن البلد بأكمله أخضع لتدابير الحجر الصحي منذ 4 أبريل، فإن القمع استمر من خلال أحكام قضائية بالسجن النافذ”.
وأوضح أنه منذ بداية الانتفاضة الشعبية في 22 فبراير 2019 بالجزائر، “تضاعفت الاعتقالات، والتوقيفات، والاحتجازات التعسفية، كما تعددت مظاهر سوء معاملة المناضلين السلميين والمتظاهرين البسطاء”.
وأضاف التقرير أنه من بين الأشخاص المستهدفين، “تعرض المدافعون عن حقوق الإنسان -لاسيما الأعضاء النشطون في الحركة- للقمع بشكل متزايد. وقد تكثفت مضايقتهم القضائية منذ شتنبر 2019، وذلك قصد إسكات صوتهم”.
وأشار التقرير إلى أن “موجة الإفراج عن المتظاهرين وشخصيات الحراك بين دجنبر 2019 ويناير 2020 لم تشكل سوى جرعة أمل قصير المدة”، حيث أن “القمع استأنف في فبراير، مع قمع المظاهرات بعنف من قبل الشرطة، مما أدى إلى اعتقال مئات المتظاهرين السلميين، وسلسلة من الأحكام الثقيلة ابتداء من شهر مارس”.
وفي الوقت الذي يواجه فيه العالم جائحة فيروس”كوفيد-19″ وأزمة صحية غير مسبوقة، أعلن الحراك عن هدنة منذ 15 مارس 2020، حيث جرى تعليق المسيرات لأسباب صحية، قصد منح الأولوية لمكافحة الفيروس. وردا على ذلك -يضيف التقرير- “واصلت السلطات اعتقال ومضايقة ومعاقبة المدافعين عن حقوق الإنسان، الذين تظاهروا بسلام حتى 15 مارس 2020”.
وفي ختام التقرير، طالب المرصد السلطات الجزائرية بالإفراج الفوري وغير المشروط عن المدافعين عن حقوق الإنسان المحتجزين على نحو قسري، في سياق تزايد خطر انتشار الفيروس في السجون، وفقا للتوصيات التي أعربت عنها المفوضية السامية لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة.
وفي مواجهة خطر الانتشار واسع النطاق للفيروس في السجون، دعا التقرير إلى اتخاذ تدابير طارئة للحفاظ على صحة المعتقلين، لاسيما من حيث التغذية، والصحة، والنظافة، والإخضاع للحجر الصحي، وذلك بشكل مناسب ومحدود زمنيا وشفاف.
-
متفرقاتسنتين مضت
بالفيديو: تفاصيل عملية النصب التي تعرض لها ” النيبا”
-
سياسةسنتين مضت
تقنين تعليقات زوار الصحف الالكترونية بأحكام قانون الصحافة والنشر
-
فن وثقافةسنة واحدة مضت
أخيرا.. هذا هو “حمزة مون بيبي”
-
فن وثقافة3 سنوات مضت
أصل القفطان مغربي أم جزائري؟
-
متفرقات3 سنوات مضت
الاثنين الأزرق.. يوم عالمي للخيانة الزوجية
-
مجتمعسنتين مضت
الحرائق المنزلية تتسبب كل سنة في 700 حالة وفاة في المغرب
-
مجتمعسنتين مضت
عروس تضع حدا لحياتها لأسباب مجهولة
-
رياضةسنتين مضت
حكيمي يتميز على الإسباني داني كارفخال والبرازيلي مارسيلو